شهدت مدن أراك ونجف آباد وزنجان الإيرانية مظاهرات وتجمعات احتجاجية مصحوبة بالهتافات التي تدين النظام الإيراني وسياساته الخاطئة التي دمرت الناس وجعلت ظروفهم المعيشية في أسوء حال لا يحسدون عليه.
الاحتجاجات شملت المطالبة بدفع رواتب المتقاعدين المتأخرة وتحسين ظروفهم وباقي العاملين وتحسين الظروف المعيشية لكافة افراد المجتمع، لكن وكالعادة ليس هناك مِن المسؤولين الخامنئيين الخمينيين الإرهابيين مِمَن يستجيب الى مطاليبهم أو حتى يسمع صوتهم،  والناس في حيرة من أمرهم.